الاثنين، 1 أبريل 2013

الأم ..



[ الام ... ]

نبع الحنان .. هي سبب وجوك بعد الله تعالى .. هي :
من سهرت .. من تحملت .. من شقت .....
لأجل :
ان تنام .. ان ترتاح .. ان تسعد ....

فماذا قدمت لها ..!؟

كان هذا موضوعنا لهذا الاسبوع


وإليكم مشاركات الأعضاء في هذا الموضوع :

أولا : مشاركت العضوه / لوتس:




محاظره محمد الشنقيطي .  عن الام .  امرأة تغار من ام زوجها .                                      http://www.youtube.com/watch?v=TLXFZGnDc7M&feature=youtube_gdata_player



محاظره للشيخ صالح المغامسي .بر الام .                                            http://www.youtube.com/watch?v=26E3sN93rHM&feature=youtube_gdata_player


بكلمة وحده نسيت عقوق 17  سنه                                                        http://www.youtube.com/watch?v=3OUAUXqz9p4&feature=youtube_gdata_player


……….

ثانيا مشاركة الأونر : أنيق فكر

من اللي ضحئ عشاني : ابراهيم النقيب ❤❤


.......

ثالثاً: مشاركة العضوة / نوني

حقوق الأم في الاسلام

للأم على ولدها حقوق كثيرة وكبيرة شرعت في القرآن الكريم وفي سنة المصطفى (صلى الله عليه وسلم)، فقد سن الله سبحانه وتعالى القوانين والقرارات واعطى لكل ذي حق حقه، فمن سار على نهجها وتطبيقها حظي بالمكافأة الربانية العظيمة وهي رضا الله (عز وجل) ومن خالفها نال سخط العظيم الجليل ومن هذه الحقوق:
1. حبها وتوقيرها في النفس والقلب ما استطاع لأنها احق الناس بحسن صحبته، عن ابي هريرة (رضي الله عنه) قال: جاء رجل الى رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحبتي، قال: امك، قال ثم من؟ قال: امك، قال ثم من؟ قال: امك، قال ثم من؟ قال: ثم ابوك) (رواه البخاري ومسلم).
2. الرعاية والقيام على شؤونها ان احتاجت الى ذلك بل ان هذا دين في عنق ولدها قال تعالى: (وَوَصَّيْنَا الْأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً) (الاحقاف: من الآية15).
3. عدم ايذائها واسماعها ما تكره من القول او الفعل .
قال تعالى: (فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً) (الاسراء: من الآية23).
4. الإنفاق عليها ان اعوزت ولم يكن لها زوج ينفق عليها او كان زوجها معسراً، بل ان النفقة عليها او اطعامها عند الصالحين احب اليهم من ان يطعموا ابناءهم .
5. الطاعة والإئتمار بأمرها إن أمرت بمعروف، اما ان امرت بشر، كالشرك: فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، قال تعالى: (وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً) (لقمان: من الآية15).
6. اما بعد موتها فيسن قضاء ما عليها من كفارات والتصدق عنها والحج او الاعتمار عنها، عن ابن عباس رضي الله عنهما: (ان امرأة من جهينة جاءت الى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: ان امي نذرت ان تحج فلم تحج حتى ماتت أفأحج عنها؟ قال: نعم حجي عنها، أرأيت لو كان على امك دين أكنت قاضيته، اقضوا الله فالله احق بالوفاء) (رواه البخاري).
7. وكذلك بعد موتها يسن برها بصلة من كانت تصله وتحترمه كأقاربها وصديقاتها...


الام

أماه يا زهر اللوز في ذاكرة الوطن
و يا مفتاح الدار ..
الذي لا زال يدق أبواب عودتنا
أماه يا خطوط الزمن في الجباه الحانيات
أماه يا أجمل ترانيم الصباح
و يا أجمل الأمنيات
……..
أماه يا دمعة يتيم مسحتها أيادي الأمل..!!
ويا ذكرى المحبة والطفولة التي لم تزل
كم اشتقت إليكِ يا أجمل الأمهات
……. …..
أماه حنيني إليكِ لا يخبو
أراك في كل ما أحب
أراكِ في قطرات الغيث التي داعبت الثرى
أراكِ ألحانا تغردها الطيور
أراكِ كنسيم البحر يبعث في الحبور
أماه … أراكِ في كل الفصول
فأنتِ شمس الصباح العذب
وقمر الليالي الحالكات
…. …..

أماه يا أجمل الملكات
ويا أروع وطن
أماه يا أجمل ما في الكون
كم اشتقت إليكِ يا أمي…

بقلم : ملكة أحمد الشريف
.........
رابعا ً: مشاركة الأخت / عجايب

أغرى امرؤٌ يوماً غُلاماً جاهلاً  بنقوده حتى ينال به الوطرْ
قال : ائتني بفؤادِ أمك يا فتى ولك الدراهمُ والجواهر والدررْ
فمضى وأغرز خنجراً في صدرها والقلبُ أخرجهُ وعاد على الأثرْ
لكنه من فرطِ سُرعته هوى  فتدحرج القلبُ المُعَفَّرُ إذا عثرْ
ناداه قلبُ الأمِ وهو مُعفَّـرٌ : ولدي ، حبيبي ، هل أصابك من ضررْ ؟
فكأن هذا الصوتَ رُغْمَ حُنُوِّهِ  غَضَبُ السماء على الوليد قد انهمرْ
ورأى فظيع جنايةٍ لم يأتها  أحدٌ سواهُ مُنْذُ تاريخِ البشرْ
وارتد نحو القلبِ يغسلهُ بما  فاضتْ به عيناهُ من سيلِ العِبرْ
ويقول : يا قلبُ انتقم مني ولا  تغفرْ ، فإن جريمتي لا تُغتفرْ
واستلَّ خنجرهُ ليطعنَ صدرهُ   طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْ
ناداه قلبُ الأمِّ : كُفَّ يداً ولا   تذبح فؤادي مــرتــيــن ِ عـــلـــى الأثـرْ

.......
 خامسا مشاركة العضو / جاكم

أمي اعظم من أني أتكلم في حقها في سطور
الحق اللي ذكر في القران والسنة في مواضع عديدة
ما استطيع انا ان اوفيها حقها في بعض كلمات
ولكن يا سادة يا كرام
يكفيني شرف ان ينادي يوم القيامة يوسف ولد فاطمة

....

سادساً مشاركة العضوة/  روز

١/• علمتني امي أني مجرد صفر في عظمة الحياة وعلي أن أختار أن أكون ذات اليمين أو ذات الشمال
٢/• علمتني أن حركة الحياة ربما تكون بطئية أحياناً لكن حياة الكسول أبطأ منها على الدوام
٣/علمتني أن الريادة أمر ممكن لا استحالة فيه لكنه يحتاج إلى أمرين : المداومة في العطاء والأستمرار في تذكر الهدف المنشود
٤/• علمتني أني والحياة كمقطورتين في قطار , الحياة فيه هي المقطورة الأولى وأنا الثانية , والرابط بيننا هو العزيمة
٥/• علمتني أن انشغل في تقيم نفسي لأني إن أنشغلت في تقييم الآخر فقد يضيق صدري إن سبقني , وقد أتوقف عن الأبداع إن سبقته
٦/علمتني أن أجعل الدنيا في يدي لافي وجداني حتى أحقق راحة الدنيا وفوز الآخرة
٧/علمتني ضرورة وحلاوة المرارة في طريق النجاح
٨/• علمتني أن أستغني بربي عن نفسي , وأن أستغني بنفسي عن غيري
٩/• علمتني أن الفشل مع العزيمة ألذ من النجاح بدونها
١٠/علمتني أن لاشي ء أحقر في الحياة من النفس الواهنة
١١/علمتني أن القلق والإبداع ليسا بالضرورة مقترنين
١٢/• علمتني أن الأبداع عشق قد يورث القلق إن لم أعطره بالتقوى والإخلاص
١٣/علمتني أن لا أقنع بشيء إلا إذا خفت على نفسي من القلق بسب عدم القناعة
١٤/• علمتني أن كل أحد ألقاه هو أفضل مني في شيء أو أشياء ولذا علي أن أتعلمها منه
١٥/• علمتني أن أنشغل بالتعلم من مزايا الناس لافي تعداد عيوبهم
١٦/• علمتني أن أتعلم من عيوب الناس أن لا يكون في مثل عيوبهم
١٧/علمتني أن رضاي عن نفسي أهم من تفوقي على غيري
١٨/علمتني أن أبدأ في احترام نفسي في أبكر وقت ممكن من حياتي حتى أحثث أكبر قدر من الرضا عن ذاتي
......

سابعاً مشاركة العضوة / بياض الثلج.






            أماه ...
وتركت رأسي فوق صدرك
ثم تاه العمر مني.. في الزحام
فرجعت كالطفل الصغير
يكابد الآلام في زمن الفطام
و الليل يفلح بالصقيع رؤوسنا
ويبعثر الكلمات منا.. في الظلام
و تلعثمت شفتاك يا أمي.. وخاصمها.. الكلام
ورأيت صوتك يدخل الأعماق يسري.. في شجن
والدمع يجرح مقلتيك على بقايا.. من زمن
قد كان آخر ما سمعت مع الوداع:
الله يا ولدي يبارك خطوتك
الله يا ولدي معك
******
أماه..
قد كان أول ما عرفت من الحياة
أن أمنح الناس السلام
لكنني أصبحت يا أمي هنا
وحدي غريبا.. في الزحام..
لا شيء يعرفني ككل الناس يقتلنا الظلام
فالناس لا تدري هنا معنى السلام
يمشون في صمت كأن الأرض ضاقت بالبشر..
والدرب يا أمي.. مليء بالحفر..
وكبرت يا أمي.. وعانقت المنى
وعرفت بعد كل ألوان الهوى..
وتحطمت نبضات قلبي ذات يوم عندما مات الهوى..
ورأيت أن الحب يقتل بعضه
فنظل نعشق.. ثم نحزن.. ثم ننسى ما مضى
و نعود نعشق مثلما كنا ليسحقنا.. الجوى
لكن حبك ظل في قلبي كيانا.. لا يرى
قد ظل في الأعماق يسري في دمي
وأحس نبض عروقه في أعظمي



أماه.. يا أماه
ما أحوج القلب الحزين لدعوة
كم كانت الدعوات تمنحني الأمان
قد صرت يا أمي هنا
رجلا كبيرا ذا مكان
وعرفت يا أمي كبار القوم والسلطان..
لكنني.. ما عدت أشعر أنني إنسان

الشاعر فاروق جويدة


ثامناً : مشاركة العضوة / هدوء




بداية بين أن الله قد أوصى الولد بوالديه، وخص الأم بذلك؛ لما لها عليه من فضل، فعن أبي هريرة (رضي اللَّه عنه) قال: "جَاءَ رَجُلٌ إلى رسول اللَّه (صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم) فقال: "يا رسول اللَّه مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بحُسنِ صَحَابَتي؟"، قال: "أُمُّك"، قال: ثُمَّ منْ؟، قال: "أُمُّكَ"، قال: "ثُمَّ مَنْ؟"، قال: "أُمُّكَ"، قال: "ثُمَّ مَنْ؟"، قال: (أَبُوكَ)".
                
إن حب الأم وتوقيرها في النفس والقلب واجبٌ على ولدها ما استطاع؛ لأنها أحق الناس بحسن صحبته، والرعاية والقيام بشؤونها إن احتاجت إلى ذلك، بل إن هذا دَيْنٌ في عنق ولدها، فقد رعته طفلًا صغيرًا وسهرت عليه وكانت تصبر على أذاه، وألا يؤذيها أو يسمعها ما تكره من القول أو الفعل، ذلك غيضٌ من فيض من حقوق الأم على ابنها.

وكان السلف الصالح يعكفون على خدمة الأمهات خاصة، فهذا محمد بن المنكدر يقول: "بت أغمز رجل أمي، وبات أخي يصلي ليلته، فما تسرني ليلته بليلتي"، وهذا زين العابدين كان بارًّا بأمه، ولما قيل له: "إنك من أبر الناس بأمك، ولسنا نراك تأكل معها في صحفة؟"؛ قال: "أخاف أن تسبق يدي إلى ما سبقت إليه عينها فأكون قد عققتها"، أما عبد الله بن عون فلما نادته أمه فأجابها، فارتفع صوته فوق صوتها؛ أعتق رقبتين".
وهذا طلق بن حبيب كان يقبل رأس أمه، وكان لا يمشي فوق ظهر بيتٍ هي تحته إجلالًا له، أما مسعر بن كدام _وكان له أمٌّ عابدة_ فكان يحمل لها اللبد إلى المسجد، فيدخله، ويبسطه، ويصلي عليه، ثم يتقدم هو لمقدمة المسجد يصلي، ثم يقعد ويجتمع الناس فيحدثهم، وهو شيخ عالم معروف، ثم بعد ذلك ينتهي مجلس الحديث، فيقوم فيطوي لبدة أمه ويرافقها إلى البيت، ويقول ابن أبي بردة: "سمعتُ أبي يحدث أنه شهد ابن عمر ورجل يماني يطوف بالبيت قد حمل أمه وراء ظهره يقول: "إني لها بعيرها المذلل إن أذعرت ركابها لم أذعر"، فقال: "يا ابن عمر، أتراني جزيتها؟"، قال: (لا، ولا بزفرةٍ واحدة)".

فبر الأم باب واسع من أبواب الجنة فلا يضيعه المسلم،وقد وصى الحق تبارك وتعالى بالأم ، كما حثنا رسوله صلوات الله وسلامه عليه على برها ،
عن معاوية رضي الله عنه أن جاهمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يارسول الله أردتأن أغزو وقد جئت أستشيرك ، فقال صلى الله عليه وسلم (( هل لك من أم )) ؟ قال : نعم، قال (( فالزمها فإن الجنة عند رجلها)) وفي رواية (( الزمها فإن الجنة تحتأقدامها))[النسائي وأحمد بسند صحيح] .
وقال الله تعالى: ﴿وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ* وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ(لقمان: 14-15).

فليتق الأولاد الله، وليقدِّروا للأم حقَّها وبرَّها، ولينتهين أقوام عن عقوق أمهاتهم قبل أن تحل بهم عقوبة الله وقارعته، ففي الصحيحين يقول النبي : { إن الله حرَّم عليكم عقوق الأمهات }، وعند أحمد وابن ماجة أن النبي صلى الله عيله وسلم قال: { إن الله يوصيكم في أمهاتكم } قالها ثلاثاً، فبرُّها طريق إلى الجنة.

يقول الشيخ علي الطنطاوي : لقد فقدت أُنس قلبي يوم فقدت أمي ، فاستمتعوا بجمال الحياة مع أمهاتكم قبل فوات الأوان !

فالأم ..
كنز مفقود لأصحاب العقوق .. وكنز موجود لأهل البر والودود .

تاسعا: مشاركة العضو / أبو أسامة :


أمي..
أمي .. تحية مني أليك ..
أمي .. يعجز اللسان والقلم أن يكتب ويوفي حقك كاملاً.
أمي .. سامحيني أم أبلغ ما يوفيك حقك ولن أبلغ مهماً حاولت .. فسامحيني


 بعض التصاميم عن الأم مشاركة الأعضاء:

العضو فهد:



 العضو / نعتذر من أصحاب هذه التصاميم لعدم معرفة أصحابها وسنبحث عن أصحابها 










شارك في هذا الموضوع :

1- لوتس.
2- أنيق فكر.
3- نوني.
4- عجايب.
5- جاكم.
6- روز.
7- بياض.
8- هدوء.
9- أبو أسامة .
10- فهد.

جزاهم الله كل خير وجعل ما قدموه في ميزان حسناتهم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق